أخبار محلية صنعاء /نجيب الكامل
18 //11/2018 نوفمبر
وفي الفعالية أشار وزير الصحة العامة والسكان رئيس اللجنة العليا لرعاية الجرحى وأسر الشهداء الدكتور طه المتوكل إلى أهمية إحياء هذه المناسبة للتزود من سيرة ونهج الرسول محمد عليه الصلاة والسلام الذي أنار الله به الكون.
وقال " إن الرسول الأعظم صلوات الله عليه كان في مقدمة الجيوش لمواجهة الطغيان والاستكبار وبقي ثابتا صامدا رغم تكالب الأعداء الذين حاولوا اطفاء نور الله المتمثل في الرسالة المحمدية ".. منوها بتضحيات الشهداء والجرحى والمرابطين في ميادين العزة والإباء لدحر الغزاة والمحتلين رغم ما يمتلكه العدو من عتاد سقطت تحت أقدامهم ببسالة وشجاعة.
وثمن دور مؤسسة الجرحى على رعايتها واهتمامها بأسر الجرحى الذين يضربون أروع الأمثلة في الصمود والثبات رغم الإعاقة إلا أنهم يعبرون عن أملهم في العودة إلى ميادين العزة لاستكمال تطهير الأرض من دنس العدوان ومرتزقته.
وأكد وزير الصحة الاستعداد إستيعاب الجرحى لتوظيف طاقاتهم وقدراتهم ومنحهم برامج وأنشطة توعوية .. داعيا إلى المشاركة في الإحتفاء بالمولد النبوي في الفعالية المركزية لإيصال رسالة للعدو مفادها أن الشعب اليمني صامد وثبات ولن يركع إلا لله.
فيما أكد أمين العاصمة حمود عباد أهمية الإحتفاء بمولد الرسول محمد صلوات الله عليه لإستلهام الدروس والعبر من سيرته ونهجه وثقافته التي أرست للمجتمع الإسلامي دعائم الرحمة.
وحيا جرحى الجيش واللجان الشعبية الذين يصنعون ويرسمون البهجة والفرحة في محيا الشعب اليمني بتضحياتهم في ميادين الوغى دفاعا عن حياض الوطن .. وقال " الجرحى جسدوا أخلاق النبوة ووقفوا صفا واحدا ضد الطغاة والمستكبرين فهنيئا للوطن بكم".
بدوره أكد المدير التنفيذي لمؤسسة الشهداء عبد الوهاب سعد والمسئول الثقافي ماجد المطري أهمية الإقتداء بسيرة الرسول الأعظم قولا وعملا لتصحيح الطريق التي رسمها العليم الحكيم.
وأشارا إلى ضرورة الإهتمام بأسر الجرحى والمعاقين وكذا أسر الشهداء والمرابطين كأقل واجب يقدم تجاه ما يسطرونه في ميادين العزة والكرامة دفاعا عن الوطن واستقراره.
تخلل الفعالية التي حضرها رئيس مؤسسة الجرحى خالد المداني والمدير التنفيذي لصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المهندس محمد الديلمي ومدير مستشفى الكويت الدكتور أمين الجنيد ومدير دائرة الخدمات الطبية ناشر القعود قصيدة للشاعر عبد الكريم مقبل وعرض فلاش بعنوان "محمديون بإسم المصطفى.
وقال " إن الرسول الأعظم صلوات الله عليه كان في مقدمة الجيوش لمواجهة الطغيان والاستكبار وبقي ثابتا صامدا رغم تكالب الأعداء الذين حاولوا اطفاء نور الله المتمثل في الرسالة المحمدية ".. منوها بتضحيات الشهداء والجرحى والمرابطين في ميادين العزة والإباء لدحر الغزاة والمحتلين رغم ما يمتلكه العدو من عتاد سقطت تحت أقدامهم ببسالة وشجاعة.
وثمن دور مؤسسة الجرحى على رعايتها واهتمامها بأسر الجرحى الذين يضربون أروع الأمثلة في الصمود والثبات رغم الإعاقة إلا أنهم يعبرون عن أملهم في العودة إلى ميادين العزة لاستكمال تطهير الأرض من دنس العدوان ومرتزقته.
وأكد وزير الصحة الاستعداد إستيعاب الجرحى لتوظيف طاقاتهم وقدراتهم ومنحهم برامج وأنشطة توعوية .. داعيا إلى المشاركة في الإحتفاء بالمولد النبوي في الفعالية المركزية لإيصال رسالة للعدو مفادها أن الشعب اليمني صامد وثبات ولن يركع إلا لله.
فيما أكد أمين العاصمة حمود عباد أهمية الإحتفاء بمولد الرسول محمد صلوات الله عليه لإستلهام الدروس والعبر من سيرته ونهجه وثقافته التي أرست للمجتمع الإسلامي دعائم الرحمة.
وحيا جرحى الجيش واللجان الشعبية الذين يصنعون ويرسمون البهجة والفرحة في محيا الشعب اليمني بتضحياتهم في ميادين الوغى دفاعا عن حياض الوطن .. وقال " الجرحى جسدوا أخلاق النبوة ووقفوا صفا واحدا ضد الطغاة والمستكبرين فهنيئا للوطن بكم".
بدوره أكد المدير التنفيذي لمؤسسة الشهداء عبد الوهاب سعد والمسئول الثقافي ماجد المطري أهمية الإقتداء بسيرة الرسول الأعظم قولا وعملا لتصحيح الطريق التي رسمها العليم الحكيم.
وأشارا إلى ضرورة الإهتمام بأسر الجرحى والمعاقين وكذا أسر الشهداء والمرابطين كأقل واجب يقدم تجاه ما يسطرونه في ميادين العزة والكرامة دفاعا عن الوطن واستقراره.
تخلل الفعالية التي حضرها رئيس مؤسسة الجرحى خالد المداني والمدير التنفيذي لصندوق رعاية وتأهيل المعاقين المهندس محمد الديلمي ومدير مستشفى الكويت الدكتور أمين الجنيد ومدير دائرة الخدمات الطبية ناشر القعود قصيدة للشاعر عبد الكريم مقبل وعرض فلاش بعنوان "محمديون بإسم المصطفى.