مقالات بقلم الاعلامي /فضل الذبحاني
الجمعة /٢٢/أكتوبر (٢٠٢١م)
منذ وعيت على بلاط صاحبه الجلاله وعرفت اساتذه كبار في الاعلام الرياضي تعلمت منهم إيجابيات كثيره أهمها المهنيه واحترام الزماله والمواجهة بشرف ورجولة عند الاختلاف في الرؤى والأفكار ونادرا ماكان يحدث اختلاف وليس خلاف في عهد أولئك الكبار - ( الاستاذ) علي سرحان ينتمي لذلك الزمن الإعلامي الجميل - ولاحظوا لازلت أسبق اسمه بصفه (الاستاذ) هكذا تعلمت من الكبار وهكذا تربيت ,, لااضرب زملائي من تحت الحزام ولا اجحفهم حقوقهم ولا اتعامل معهم بلف ودوران ولا اجند لهم من يشتمهم بأسماء مستعارة وفي الوقت ذاته ابتسم لهم واضحك لهم نفاقا وانا الد الخصام ,,
* مع الأسف الاستاذ / الكبير والاب الروحي تجاهل مشواري الصحفي والإعلامي الرياضي واغفل سنواتي الطويله في العمل الصحفي والإعلامي الرياضي بتعز ،نسى اعتماده على كصحفي في اوقات كثيره واستكثر منحي بطاقه صحفيه ,, لست بحاجتها اسمي فقط بغنى عن أي بطاقه كما أحب أن أوضح انني بانتظار تسلمي بطاقتي الصحفيه من قبل الجمعيه اليمنيه للاعلام الرياضي التي قد أخرجت وتبقي تسليمها لي ,, لكنه موقف أسقط اقنعه كنا مخدوعين بها - لهذا سبق و عاتبته بمنشور سابق وكنت معه مهذب إلى أبعد الحدود وسألته بمنتهى الادب : كيف تتجاهل صحفيين كبار وتغفل دورتا وما قدمناه ؟! ويمنح بطائق لأشخاص بعظهم لاعلاقه لهم بالاعلام الرياضي !! ,, اللهم انهم يجيدون الحشوش في مجلسه الموقر ,, سألته عن ذلك فقط ولم اتطرق لأشياء لن تكون في صالحه لو نشرتها على الملأ ,, وبدلا من الرد على للتوضيح,, * قام الاستاذ - والحقوقي - والمحامي - والمربي الفاضل على سرحان بإطلاق كلابه المسعوره وذبابه الرخيصه وليتهم كانوا (رجال) وكتبوا باسمائهم الحقيقه لكنهم توارر خلف اسماء مستعاره ومنهم من كتب بأسماء (بنات) مثل لمياء الحروي وعزيزه القرشي و,,,,,,و,,,,,,الخ ,, ( وياسمره يأتمر هندي يااطيب مشروب عندي) والان بعد أن يقرأ منشوري هذا سوف تأخذه العزه بالاثم وبيحلف حرام طلاق مالي علم بهذه الأسماء المستعارة ,, طيب ازاااااي يااستاذ على ونصفهم في مجلسك الموقر - والمعلومه جاءت من احدهم بأن ما كتب عني من شتم كان يقرأ في مجلسك مع ضحكات السخريه والفخر ,, الهذه الدرجه هبط مستواك يااستاذ /علي ؟! لابغرنك البهرج الكذابه لمن هم حولك ,, بعظهم اطفال رضع في سن الأربعين ,, والله مااقبلهم يبعيوا (كرث ) في ( عصيفره) ,, عموما استاذي العزيز راجع نفسك وعد لرشدك قبل أن يبلغ السيل الزبئ فيكون الفيضان الذي لن يبقى ولن يذر ( خبر زلج)