المشاركون في مؤتمر الطب النفسي اليمني، ياكدون على أهمية تبني سياسات واستراتيجيات لتطوير الخدمات النفسية بحسب الأولويات الحالية والمستقبلية.
وأوصى المشاركون في ختام المؤتمر اليوم، بحضور مستشار الرئاسة الدكتور عبدالعزيز الترب بالاهتمام بالخدمات النفسية المتكاملة وتوسيعها لتشمل المحافظات المحرومة.
ودعوا الجهات المعنية والمنظمات العاملة باليمن إلى توفير خدمات الصحة النفسية ذات المستويات التخصصية ودعم جهود وزارة الصحة في توفيرها وتطويرها.
كما أوصى المشاركون بإصدار قانون الصحة النفسية وإدراجها ضمن البرامج والخطط التي تناولتها الرؤية الوطنية لتصبح ذات أولوية للتنفيذ والعمل على تحديث الاستراتيجية الوطنية للصحة النفسية.
وشددت توصيات المؤتمر على تفعيل التعليم النفسي المستمر والتدريب طويل الأجل للكوادر الصحية وعمل استراتيجية احتواء وحافز للعاملين النفسيين.
وأكدت أهمية تسهيل جوانب البحث العلمي القائم على الواقع وتبني مخرجاته.
وكان المؤتمر الذي نظمته على مدى يومين الجمعية اليمنية للطب النفسي بالتعاون مع المجلس الطبي الأعلى بمشاركة 600 من الاطباء النفسيين والعموم والاخصائيين، ناقش أوراق العمل في مجال الطب والصحة النفسية وآثار الحرب على الطفل والمرأة والصحة.
وأوصى المشاركون في ختام المؤتمر اليوم، بحضور مستشار الرئاسة الدكتور عبدالعزيز الترب بالاهتمام بالخدمات النفسية المتكاملة وتوسيعها لتشمل المحافظات المحرومة.
ودعوا الجهات المعنية والمنظمات العاملة باليمن إلى توفير خدمات الصحة النفسية ذات المستويات التخصصية ودعم جهود وزارة الصحة في توفيرها وتطويرها.
كما أوصى المشاركون بإصدار قانون الصحة النفسية وإدراجها ضمن البرامج والخطط التي تناولتها الرؤية الوطنية لتصبح ذات أولوية للتنفيذ والعمل على تحديث الاستراتيجية الوطنية للصحة النفسية.
وشددت توصيات المؤتمر على تفعيل التعليم النفسي المستمر والتدريب طويل الأجل للكوادر الصحية وعمل استراتيجية احتواء وحافز للعاملين النفسيين.
وأكدت أهمية تسهيل جوانب البحث العلمي القائم على الواقع وتبني مخرجاته.
وكان المؤتمر الذي نظمته على مدى يومين الجمعية اليمنية للطب النفسي بالتعاون مع المجلس الطبي الأعلى بمشاركة 600 من الاطباء النفسيين والعموم والاخصائيين، ناقش أوراق العمل في مجال الطب والصحة النفسية وآثار الحرب على الطفل والمرأة والصحة.