رياضة إب /فضل الذبحاني
الاربعاء /١٧/نوفمبر (٢٠٢١م )
في كل بطولة يخوظها الفريق الكروي (لشعب اب) تضع جماهيره رجلا على رجل بعنيدها الذي تراه دائما منافسا على اي بطوله ,, الا هذه المره ,,لم تتخيل قط أن ( العنيد القوي) سيكون ضمن حسابات مباراة فاصله من أجل البقاء قبل أن يلطف القدر ويبقى بركلات الحظ الترجيحيه ,, بجد حراااام مايحصل للعنيد ,, عيب رؤية الشعب بهذا الحال ,, ( عنيد اللواء الاخضر ) ( شعب اب) يشعل المدرجات( بجمهوره الكبير الوفي ) بأداء ومستويات وانتصارات خارج التوقعات يصل إلى وضعيه مؤسفه محزنه ومخجله ,, من السبب؟!,, من يتحمل المسؤوليه ؟!,, من له مصلحه في انهيار ( العنيد شعب اب) حال الشعب ليس وليد اللحظه ولم يبدأ في هذا الدوري ,, وانما ظهر في الملتقى الشتوي الاخير الذي أقيم بنادي وحده صنعاء قبل أشهر حيث قدم العنيد مبارياته لابس بها على مرأ
ومسمع من الاداره ,, شاهدت حال الفريق والسلبيات التي رافقته حينها واكتفت بالدعممه ,, لم تسد النواقص ولم تصحح الأخطاء ,, أهملت الفريق وجهازه الفني والإداري ,, وعندما تحددت مسابقه الدوري قالت لهم سيروا شاركوا وعين الله ترعاكم !!,, كثير من المقربين والمتابعين للنادي عتب أكدوا على أن مدرب الفريق الكوتش الكابتن/وليد النزيلي عمل مابوسعه وبذل جهود جباره لتلافي القصور لكنه لم يستطع ,, وتم الاستعانه بالكوتش الكابتن/عادل
المنصوب والذي عمل مابسعه حتى خرج الفريق من عنق الزجاجه وبقى بالممتاز بركلات الترجيح ,, خلاصه القول: (عنيد اللواء الاخضر شعب اب) يحتاج الى وقفه جاده من أبنائه المخلصين حتى( لا يقع الفاس في الرأس )(ومش كل مره تسلم الجره ). (خبر زلج)