مقالات رياضة /ماهر المتوكل
السبت /25/سبتمبر (2022م)
محمد ألعولقي (شاهن شاه ملك الملوك) ألذي أن نزل و قال هل من مبارز في ساحة الأبداع .وهل من مجاري في بحر السحر للكلمات وللاسهاب والاطناب ألممتع والمشوق تواري الافذاذ خيفه أو خجل وتادب.. ألعولقي محمد ألساحر والحاوي وصاحب ألعاب ألخفه في ألكتابه واثارة القضاياء والنقد المختلف في الأسلوب والمفردات حكايه مثيره ذات خصوصيه عولقيه تذكرني بفروسية (روبن هود وعمق وانسانية ذهب مع الريح لفكتور وقصة مدينتين لشارلز ديكنز وفنتازيا ومؤروث الالياذه والاوديسا لهوميروس)...أنه العولقي يا ساده تذكروا (عزيز قوم لن يذل) رغم الحرب وكروبها وغرابة منطق الحاضر وتنكر وجحود الاقارب قبل الاحبه وقيادات وارباب الفساد واسياد الافساد لكل شئ جميل في حياتنا ورغم اذيال وكلاب الحراسه ومسعوري النفاق .لكل من سبق نقول لهم (قف انتبه أمام العولقي) يا كل معتؤه ويا كل متنكر ويا كل حاقد ويا كل وأهم بكسر العولقي الانسان قبل كسر قلمه اخترتم الخصم الخطأ حتي ولو كان الوقت المناسب لكم فسيلعنكم التاريخ الرياضي ومرجعية الادب والمبادئ والقيم والعرف والقبيله حتي . لن تتطاولوا ولن تكونوا الأعلون وستظلون بدرومات وبيوت كرتونيه أو زنجيه في أحسن احوالكم كونكم أمام ناطحة من ناطحات السحاب فافيقوا وأعلموا بانكم اوقعتم انفسكم أمام ورطة وشقيقه مزمنه ليس لها علاج وغير قابله للنسيان وباسمي وكل من يؤيدون طرحي اعتذر لك أيها العولقي يا من كنا نقراء ما تدونه ونرمي باي مطبوعه أو نهمل أي موقع مؤخرا ونكتفي بما تكتبه مع احترامي لكل من هم دونك وتلك وجهة نظر لاعلامي تمتد خبرته لما يزيد عن ثلاثون عام واعتبر بان مسيرة الإعلام اليمني والصحافه لرياضيه وابداعها ومراحل تكوينعا وتطورها وابداعها تنحصر (فيك يا سيدي محمد واساتذتي شكري عبد الحميد ومطهر الاشموري وعيدروس عبد الرحمن ) مع احترامي للاستثنائيين (الصعفاني عبد الله وشوقي اليوسفي وشكري الحذيفي والغائب الحاضر محمد معوضه وألصحفي الناري يزيد الفقيه) وكل اعلاميي اليمن لا تجلدوني لمجرد وجهة نظر وخواطر عابره عن صاحب الاستحضار (شاهن شاه ملك الملوك للصحافه الرياضية اليمنيه) نقول العولقي تطلب منك المعذره رفيقي ولا نامت أعين الحاقدين ومرضي النفوس وكل من هو اعمي البصر والبصيره أقدم على استقصادك أو عبثآ وسفهآ حاول التقليل من مكانتك وارتكب خربشات في محاوله بائسه منه فشلت ورفضت ولفضت شكلآ ومضمونا . ممن حاول ألنيل من كبرياءك او ظن وكان الظن أثم هنا بانك اسم عابر في نفوسنا وعقولنا وحياتنا فارتكب جرما وخطء أستراتيجي وبس خلاص