أخبار محلية صنعاء /خاص
الاربعاء /19/إبريل (2023م)
عقدت وزارة حقوق الانسان، يوم أمس الثلاثاء، لقاءً تشاوريًا حول تقريرها بعنوان "ملف الأسرى جرائم وانتهاكات".
وأكدت المختطفة المحررة سميرة مارش، في كلمتها باللقاء الذي عقد بالعاصمة صنعاء، أنها لاقت أنواع العذاب في سجون المرتزقة بمارب من سجانين رجال لا يملكون أيًا من قيم الرجولة والدين والأخلاق.
وقالت سميرة مارش: "تعرض جسدي لأمراض عدة وفقدت الوعي أكثر من مرة دون اهتمام او استجابة لآلامي".
وتقدمت المختطفة مارش، بالشكر لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بالقول: أشكر قائد المسيرة الذي حررني وأوصلني لأبنائي ووالدتي التي فقدت بصرها حرقة وألم وهي تبحث عني طوال 5 سنوات.
بدوره اعتبر وزير حقوق الانسان علي الديلمي، أن هناك انفصام في الشخصية لدى الأمم المتحدة التي تتحدث عن الحقوق والحريات ولا وجود لها في أرض الواقع، مشيرا إلى أن المنظمات الأممية أصبحت تؤدي دور الوسيط بدلا من إيقاف التجاوزات وأصناف التعذيب الذي يعانيه الأسرى في سجون العدوان.
وفي كلمة له خلال اللقاء، قال نائب رئيس مجلس الوزراء محمود الجنيد: لدينا شهود على الممارسات القذرة التي يرتكبها الطرف الآخر بحق اليمنيين الأسرى والمعتقلين.
عقدت وزارة حقوق الانسان، اليوم الثلاثاء، لقاءً تشاوريًا حول تقريرها بعنوان "ملف الأسرى جرائم وانتهاكات".
وأكدت المختطفة المحررة سميرة مارش، في كلمتها باللقاء الذي عقد بالعاصمة صنعاء، أنها لاقت أنواع العذاب في سجون المرتزقة بمارب من سجانين رجال لا يملكون أيًا من قيم الرجولة والدين والأخلاق.
وقالت سميرة مارش: "تعرض جسدي لأمراض عدة وفقدت الوعي أكثر من مرة دون اهتمام او استجابة لآلامي".
وتقدمت المختطفة مارش، بالشكر لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، بالقول: أشكر قائد المسيرة الذي حررني وأوصلني لأبنائي ووالدتي التي فقدت بصرها حرقة وألم وهي تبحث عني طوال 5 سنوات.
بدوره اعتبر وزير حقوق الانسان علي الديلمي، أن هناك انفصام في الشخصية لدى الأمم المتحدة التي تتحدث عن الحقوق والحريات ولا وجود لها في أرض الواقع، مشيرا إلى أن المنظمات الأممية أصبحت تؤدي دور الوسيط بدلا من إيقاف التجاوزات وأصناف التعذيب الذي يعانيه الأسرى في سجون العدوان.
وفي كلمة له خلال اللقاء، قال نائب رئيس مجلس الوزراء محمود الجنيد: لدينا شهود على الممارسات القذرة التي يرتكبها الطرف الآخر بحق اليمنيين الأسرى والمعتقلين.