مقالات بقلم /إبراهيم الشرعبي
السبت /22/مارس (2025م)
يابساط الريح ياعلاء الدين ، معي لكم قصة واحد في اثنين ، رجل حق مواقف وشهامة ، واعلامي رياضي فاهم مهامه ، محنك مايعجزه شيئ ولاحاجة ، ولايعكره الصعب او اللغاجة ، يعمل في النور او الظلام ، ويبدع هو جالس او سائر على الاقدام ، انا ما اتكلم عن صحفي داخل بي ان سبورت ، ولافوكس ولانيوز ، اتكلم عن صحفي رياضي يمني ، ماشاء الله عليه اعظم من السراج والفيوز ، اتكلم ياعالم ياهو ، عن الاعلامي اللي مافي زيو ، عن الاستاذ عزيز الماوري ، ومافيش اعلامي رياضي ما يعرفوا ، رجل شايل تغطيات الوزارة فوق راسه شيل ، ولايعجزه خفيف او ثقيل ، في الفن الصحفي استاذ ، وفي الحضور الاعلامي إبداع ، ما يحب الضهور ولا الطلوع ، متواضع لكن صوته مسموع ، شكله معروف ونشيط ، ومع كل فعالية رياضية موجود ، اي بطولة رياضة هو نكهتها الاعلامية ، واي تغطية رياضية هو ميزانها الحساس ، وقياسها من القدم الي الرأس ، مايختلف على حبه اثنين ، ولا على احترامه اعلاميين ، ماخذل حد ، ما قصر وسد ، عزيز ومن اسمه نصيب الاسد ، لما تحاوه تشعر انك امام استاذ في مجاله ، ولما تجادله تحس انك امام عالم باحواله ، امانة مكسب هذا الرجل الاعلامي لوزارة الشباب ، واقولها بعالي الصوت لمن حضر اوغاب ، كان الله بعونك يا ابن الماوري ، وخلاك للرياضة اعلامها المتين ، ولوزراة الشباب منبرها المبين ، انت عندنا مجلة وصحيفة وراديو وتلفزيون وفي وقت واحد ، مبدع نشيط مثابر ولايضرك حاسد ، ربي يعطيك صحة وعزيمة ، وفوق الحلا حياة كريمة .