أخبار محلية /فكري شائف
في الذكرى السبعين لتأسيس حزب البعث الاشتراكي.
أقيم اليوم في #صنعاء احتفال جماهيري في مقر حزب البعث السوري و حضر مندوبين عن حزب المؤتمر و إلقاء المشترك و قناة المسيرة و القطاع النسائي و الشيخ و المهندس /صادق أبوشوارب وكثير من الشخصيات اليسارية و القومية العربية و شكروا موقف حزب البعث السوري مع الشعب اليمني و أن العدوان على اليمن من دول الاستكبار إلى زوال و أن الوحدة العربية في زوال ممالك الرمال و اشباه الرجال و الحثالة و الرعاع و أن مملكة الشر بسواعد اليمنين ستزول من الوجود و ان جبهة #نجران و #جيزان و #عسير هى البداية في زوال مملكة العهر الداعشية الوهابية و المتخلفة و الرجعية و ان امريكا و بريطانيا ستعترف بنهاية المطاف ان هناك رجال حقيقين في اليمن صعب ان يصبحوا عبيد او أشباه رجال.
النصر حليف الأحرار و الوطنين و أن حزب البعث في ذكرى تأسيسه ال 70 يرى من اليمن منبع النور و يشكرون #إيران و حزب الله و #روسيا بمواقفهم مع الشعب اليمني ولو بالكلمة الحق في ظل صمت الأمم المتحدة المخزي و الحقير و مواقف أغلب الدول من تحالف عربي لخدمة #امريكا و #بريطانيا محور الشر في العالم.
و ان الرد سيكون قاسي جدا من تدمير #سوريا الأسد و يمن انصارالله.
أقيم اليوم في #صنعاء احتفال جماهيري في مقر حزب البعث السوري و حضر مندوبين عن حزب المؤتمر و إلقاء المشترك و قناة المسيرة و القطاع النسائي و الشيخ و المهندس /صادق أبوشوارب وكثير من الشخصيات اليسارية و القومية العربية و شكروا موقف حزب البعث السوري مع الشعب اليمني و أن العدوان على اليمن من دول الاستكبار إلى زوال و أن الوحدة العربية في زوال ممالك الرمال و اشباه الرجال و الحثالة و الرعاع و أن مملكة الشر بسواعد اليمنين ستزول من الوجود و ان جبهة #نجران و #جيزان و #عسير هى البداية في زوال مملكة العهر الداعشية الوهابية و المتخلفة و الرجعية و ان امريكا و بريطانيا ستعترف بنهاية المطاف ان هناك رجال حقيقين في اليمن صعب ان يصبحوا عبيد او أشباه رجال.
النصر حليف الأحرار و الوطنين و أن حزب البعث في ذكرى تأسيسه ال 70 يرى من اليمن منبع النور و يشكرون #إيران و حزب الله و #روسيا بمواقفهم مع الشعب اليمني ولو بالكلمة الحق في ظل صمت الأمم المتحدة المخزي و الحقير و مواقف أغلب الدول من تحالف عربي لخدمة #امريكا و #بريطانيا محور الشر في العالم.
و ان الرد سيكون قاسي جدا من تدمير #سوريا الأسد و يمن انصارالله.