أخبار محلية ذمار /ندي الاشول
دشنت بمحافظة ذمار دورة تدريبة للعامليين في المراكز الصحية في مجال الإحالة والاكتشاف للأطفال المستضعفين في المراكز الصحية والنظام الوطني لادارة الحالة
والتي نفذها مكتب الشؤن الاجتماعية والعمل بالتنسيق مع مكتب الصحة العامة والسكان بالمحافظة بالتعاون مع منظمة اليونسيف
و تستهدف 33 متدرب من العاملين في المراكز الصحية في عدد من المديريات وهي( ذمار_ ضوران_ عنس_ ميفعة عنس_ جبل الشرق_ المنار_ عتمه) وتهدف بشكل رئيسي الى ايجاد علاقة بين نظام ادارة الحالة والقطاع الصحي.
وأكد الأستاذ محمد محمد عبد الرزاق في كلمة التدشين على أهمية هذه الدورة التدريبية للأطفال والمجتمع خاصة في ظل الظروف المأساوية التي يعيشها الوطن والتي تؤثر على النمو النفسي والاجتماعي للأطفال ، داعيا الى تضافر كافة الجهود المجتمعية من اجل حماية الاطفال وتقديم الرعاية اللازمة لهم باعتبارهم شباب المستقبل.
بدوره اشار الأستاذ محمد الاضرعي مدير عام مكتب الشؤن الاجتماعية والعمل الى اهمية تعزيز الحماية للاطفال المستضعفين المترددين على المراكز الصحية وتقديم الرعاية الصحية و الدعم النفسي والاجتماعي الاولي لهم
واشار مدير ادارة الدفاع الاجتماعي بمكتب الشؤون الاجتماعية ومنسق المشروع. الأستاذ /مشير الحاج بأنه ونظرا لمعاناة الكثير من الأطفال من عدد من المشكلات والاحتياجات في ظل تردي الأوضاع بسبب الحرب والحصار للمجتمع اليمني كان لابد من تظافر الجهود بين جميع الجهات العاملة مع الطفل وبالذات التي تقدم خدمات للأطفال حكومية أو اهلية اومنظمات مجتمع مدني هذا الجهد سعت لتحقيقه الجهات الرسمية ذات العلاقة وفي مقدمتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ممثلة بالادارة العامة للدفاع الاجتماعي باعتبارها الجهة الرسمية المختصة،
مؤكدا (الحاج) في كلمته على أهمية ايجاد علاقة بين نظام ادارة الحالة والأخصائين الاجتماعين العاملين فيه مع القطاع الصحي باعتباره أول الجهات الخدمية علاقة بالطفل، مما استدعى استهداف المراكز الصحية بغرض اكساب العاملين الصحيين معارف ومهارات حول نظام ادارة الحالة والاحالة والاكتشاف للأطفال المستضعفين في المراكز الصحية ليكونوا قادرين على تقديم خدمات نفسية اجتماعية اولية لهم.
وأكد الأستاذ محمد محمد عبد الرزاق في كلمة التدشين على أهمية هذه الدورة التدريبية للأطفال والمجتمع خاصة في ظل الظروف المأساوية التي يعيشها الوطن والتي تؤثر على النمو النفسي والاجتماعي للأطفال ، داعيا الى تضافر كافة الجهود المجتمعية من اجل حماية الاطفال وتقديم الرعاية اللازمة لهم باعتبارهم شباب المستقبل.
بدوره اشار الأستاذ محمد الاضرعي مدير عام مكتب الشؤن الاجتماعية والعمل الى اهمية تعزيز الحماية للاطفال المستضعفين المترددين على المراكز الصحية وتقديم الرعاية الصحية و الدعم النفسي والاجتماعي الاولي لهم
واشار مدير ادارة الدفاع الاجتماعي بمكتب الشؤون الاجتماعية ومنسق المشروع. الأستاذ /مشير الحاج بأنه ونظرا لمعاناة الكثير من الأطفال من عدد من المشكلات والاحتياجات في ظل تردي الأوضاع بسبب الحرب والحصار للمجتمع اليمني كان لابد من تظافر الجهود بين جميع الجهات العاملة مع الطفل وبالذات التي تقدم خدمات للأطفال حكومية أو اهلية اومنظمات مجتمع مدني هذا الجهد سعت لتحقيقه الجهات الرسمية ذات العلاقة وفي مقدمتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ممثلة بالادارة العامة للدفاع الاجتماعي باعتبارها الجهة الرسمية المختصة،
مؤكدا (الحاج) في كلمته على أهمية ايجاد علاقة بين نظام ادارة الحالة والأخصائين الاجتماعين العاملين فيه مع القطاع الصحي باعتباره أول الجهات الخدمية علاقة بالطفل، مما استدعى استهداف المراكز الصحية بغرض اكساب العاملين الصحيين معارف ومهارات حول نظام ادارة الحالة والاحالة والاكتشاف للأطفال المستضعفين في المراكز الصحية ليكونوا قادرين على تقديم خدمات نفسية اجتماعية اولية لهم.
حضر الافتتاح الدكتور محمد الجماح مدير مكتب الصحة العامة والسكان والأستاذ منير المروني منسق وحدة النازحين بالمحافظة.