قنابل موقوتة بالعاصمة والمدن اليمنية
انتشرت في العاصمة صنعاء وبقية محافظات الجمهورية محطات صغيره ذات خزانات غير مطابقة للمواصفات وفي اماكن ما هولة للسكان ودون أي معايير او إجراءات للسلامة مما يهدد الاحياء السكنية بكوارث لا تحمد عقباها
بالإضافة الى كونها قنابل موقوته في المدن قد تنفجر في اي لحظة مسببة دمار كبير في ظل صمت كبير من الجهات والسلطات المحلية والمركزية
مما يعمل على ظهور سماسرة تعمل علي التلاعب باسعار الغاز وارتفاعه بشكل جنوني يؤثر على المواطن البسيط ويأتي ذلك بعد ان اختفى الغاز من المحطات الرئيسية الكبرى في المدن والتي كانت تمول المواطن بأنابيب غاز ضمن شروط سلامه عالية الجودة
كما ظهرت العديد من المقطورات التي تنقل الغاز والبترول والتي وصل عددها الى اكثر من سبعة الف مقطورة وبرميل ولم تفحص لا كثر من ستة سنوات وتسير في الطرقات والشوارع مهددة بالانفجار في أي لحظة سواء في الطرقات او المدن التي تمر بها هذه المقطورات
كما انتشرت العديد من البوكتيلات ( قاطرات صغيرة لنقل الغاز ) والتي وصل عددها الى اربعة الف بوكتيل تقريبا تجوب شوارع العاصمة وبعض المدن دون ترقيم او فحص في مبالات بعدم الاحساس بالمسؤولية او اكتراث من وصول هذه البوكتيلات الى ايادي تخريبية قد تستغلها في عمليات ارهابية في المدن دون معرفة من صاحب البوكتيل او رقمه او الجهة التابعة والمملوكة اليه
وفي ظاهرة جديده بدئت كثير من الورش العادية التي تعمل في مجال الحديد والصلب في صناعة صهاريج وخزانات البترول والغازودون أي مواصفات متخصصه في مجال الغاز والنفط مما يعمل على زيادة حجم المخاطر ومعدل ارتفاع مستوى الخسائر في الاقتصاد الوطني
وعليه وجب على السلطات المختصة بشؤن النفط والغاز والسلامة اعادة النظر في ما يجري من الية غير صحيحه تهدد المجتمع باسره وعمل ضوابط ومعايير تحد من هذه الظواهر الكارثية وتفعيل الدور الرقابي على مختلف المجالات خدمة للوطن والمواطن
انتشرت في العاصمة صنعاء وبقية محافظات الجمهورية محطات صغيره ذات خزانات غير مطابقة للمواصفات وفي اماكن ما هولة للسكان ودون أي معايير او إجراءات للسلامة مما يهدد الاحياء السكنية بكوارث لا تحمد عقباها
بالإضافة الى كونها قنابل موقوته في المدن قد تنفجر في اي لحظة مسببة دمار كبير في ظل صمت كبير من الجهات والسلطات المحلية والمركزية
مما يعمل على ظهور سماسرة تعمل علي التلاعب باسعار الغاز وارتفاعه بشكل جنوني يؤثر على المواطن البسيط ويأتي ذلك بعد ان اختفى الغاز من المحطات الرئيسية الكبرى في المدن والتي كانت تمول المواطن بأنابيب غاز ضمن شروط سلامه عالية الجودة
كما ظهرت العديد من المقطورات التي تنقل الغاز والبترول والتي وصل عددها الى اكثر من سبعة الف مقطورة وبرميل ولم تفحص لا كثر من ستة سنوات وتسير في الطرقات والشوارع مهددة بالانفجار في أي لحظة سواء في الطرقات او المدن التي تمر بها هذه المقطورات
كما انتشرت العديد من البوكتيلات ( قاطرات صغيرة لنقل الغاز ) والتي وصل عددها الى اربعة الف بوكتيل تقريبا تجوب شوارع العاصمة وبعض المدن دون ترقيم او فحص في مبالات بعدم الاحساس بالمسؤولية او اكتراث من وصول هذه البوكتيلات الى ايادي تخريبية قد تستغلها في عمليات ارهابية في المدن دون معرفة من صاحب البوكتيل او رقمه او الجهة التابعة والمملوكة اليه
وفي ظاهرة جديده بدئت كثير من الورش العادية التي تعمل في مجال الحديد والصلب في صناعة صهاريج وخزانات البترول والغازودون أي مواصفات متخصصه في مجال الغاز والنفط مما يعمل على زيادة حجم المخاطر ومعدل ارتفاع مستوى الخسائر في الاقتصاد الوطني
وعليه وجب على السلطات المختصة بشؤن النفط والغاز والسلامة اعادة النظر في ما يجري من الية غير صحيحه تهدد المجتمع باسره وعمل ضوابط ومعايير تحد من هذه الظواهر الكارثية وتفعيل الدور الرقابي على مختلف المجالات خدمة للوطن والمواطن