أخبار محلية /علي جابر⭕لجنة حل الإشكال بحزب التقدم الوطني الداعي إلى السلام فاليمن تعقد اجتماعها الدوري وتقر بعض التوصيات
عقدت لجنة حل الإشكال المشكلة من قبل اللجنة التحضيرية بحزب التقدم الوطني الداعي إلى السلام فاليمن إجتماعها الدوري بمقر الحزب بالعاصمة صنعاء عصر الجمعة الموافق 13/ مايو 2017م
هذا وناقش الإجتماع الذي ترأسه الشيخ/محمد الكندي والأستاذ عبد الخالق جباري العديد من المواضيع التي تتضمن ملخصات الحلول التي توصلت إليها اللجنة وكذلك التوصيات المقرر تقديمها لقيادة الحزب.
وأقرت اللجنة عددا من التوصيات والتي تمثلت في تكليف رئاسة لجنة حل الإشكال بإعداد تقرير شامل ومكتمل بما تم إنجازه في الفترة الماضية ليتم تقديمه يوم الأحد القادم إلى رئاسة تحضيرية الحزب .
هذا فيما أفاد مصدر بلجنة حل الإشكال على أن ما سيتم تقديمه سيحتوي على رؤية سلام وحلول شاملة ومتكاملة تهدف إلى تحقيق السلام فاليمن وإيقاف الحرب يتقدم بطرحها حزب التقدم الوطني فالقريب العاجل على أطراف النزاع بأمل المساهمة في صناعة السلام فاليمن وإيقاف نزيف الدم اليمني وتحقيق مصالحة وطنية شاملة
وأضاف المصدر على أن رؤية السلام التي ستقدم عبارة عن خلاصة لما تم مناقشته ودراسته من قبل عدد من الأكاديميين والمثقفين وأساتذة القانون والمهتمين بالشأن اليمني من المخلصين الأوفياء
عقدت لجنة حل الإشكال المشكلة من قبل اللجنة التحضيرية بحزب التقدم الوطني الداعي إلى السلام فاليمن إجتماعها الدوري بمقر الحزب بالعاصمة صنعاء عصر الجمعة الموافق 13/ مايو 2017م
هذا وناقش الإجتماع الذي ترأسه الشيخ/محمد الكندي والأستاذ عبد الخالق جباري العديد من المواضيع التي تتضمن ملخصات الحلول التي توصلت إليها اللجنة وكذلك التوصيات المقرر تقديمها لقيادة الحزب.
وأقرت اللجنة عددا من التوصيات والتي تمثلت في تكليف رئاسة لجنة حل الإشكال بإعداد تقرير شامل ومكتمل بما تم إنجازه في الفترة الماضية ليتم تقديمه يوم الأحد القادم إلى رئاسة تحضيرية الحزب .
هذا فيما أفاد مصدر بلجنة حل الإشكال على أن ما سيتم تقديمه سيحتوي على رؤية سلام وحلول شاملة ومتكاملة تهدف إلى تحقيق السلام فاليمن وإيقاف الحرب يتقدم بطرحها حزب التقدم الوطني فالقريب العاجل على أطراف النزاع بأمل المساهمة في صناعة السلام فاليمن وإيقاف نزيف الدم اليمني وتحقيق مصالحة وطنية شاملة
وأضاف المصدر على أن رؤية السلام التي ستقدم عبارة عن خلاصة لما تم مناقشته ودراسته من قبل عدد من الأكاديميين والمثقفين وأساتذة القانون والمهتمين بالشأن اليمني من المخلصين الأوفياء
